Test Footer

مرئيات

ONCF: حادث قطار فاس ناجم عن عمل تخريبي

Written By آفر برس on الجمعة، 3 أغسطس 2012 | الجمعة, أغسطس 03, 2012

الجمعة، 3 أغسطس 2012


Read More | علق على هذا الموضوع

قطار يزيغ عن السِكّة ويُخلّف 46 جريحاً بفاس

قطار يزيغ عن السِكّة ويُخلّف 46 جريحاً بفاس

أُصيب 46 شخصا أصيبوا في حادث انحراف قطار عن السكة مساء اليوم الخميس في فاس، في وقت تم فيه نقل الجرحى إلى مستشفيات المدينة لتلقي العلاجات الضرورية.

ووقع حادث انحراف القطار الذي كان قادما من وجدة ومتجها نحو مراكش٬ قبل آذان مغرب اليوم.

وقد تم فتح تحقيق من قبل المكتب الوطني للسكك الحديدية والسلطات المختصة لتحديد حيثيات وملابسات هذا الحادث.
Read More | علق على هذا الموضوع

فيسبوكيون يطلبون الاعتذار من القناة التونسية بسبب اهانتها لأحد ملوك الامازيغ

Written By آفر برس on الثلاثاء، 31 يوليو 2012 | الثلاثاء, يوليو 31, 2012

الثلاثاء، 31 يوليو 2012



خاسي احمد من سيدي بوزيد تونس
tamazghapress
طالب ناشطون أمازيغ من تونس على صفحتهم ”امازيغ تونس الاحرار” على الفيسبوك طالبوا القناة التونسية بالاعتذار للشعب الامازيغى بسبب بثها مسلسل “طارق ابن زياد” الذي يهين احد أهم الرموز الامازيغ، وأعتبرو أن ” القناة و ان سمت نفسها تونسية فالحقيقة أنها غير ذلك بل عروبية بامتياز. تلك هي قناة التونسية لباعثها سامي الفهري والتي تبث حاليا مسلسل “طارق ابن زياد” وهو انتاج عروبي ذو نظرة عنصرية شوفينية مقيتة بطله مجموعة من الممثلين المصريين والسوريين. ويمثل هذا المسلسل أكبر اهانة لأحد أهم أجدادنا الأبطال: الملكة “ديهيا” أو الكاهنة كما يحلو لأسلافهم مناداتها، وها هي القناة اليوم تنعتها في المسلسل ب”الكافرة” والقائد “أكسيل” الذي يسمونه باطلا ب”كسيلة” تأبى القناة الا أن تنعته في المسلسل السيء الذكر ب”المجرم” وهو ما يدعو للاستغراب من قناة كنا نظنها تونسية لكنها تنكرت لهوية تونس وتاريخها وأبطالها و أصبحت بوقا للقومية الضيقة و الرخيصة باقتناء مسلسل يشوه صورة أجدادنا الامازيغ .
نسأل القيمين على القناة و قبلهم أصحاب المسلسل البذيء : متى كان من يدافع عن أرضه و شعبه مجرما و كافرا ؟؟؟؟ انها قمة الفجور و التجني.
Read More | علق على هذا الموضوع

بحث في أصل الإنسان الامازيغي الليبي



فيلم وثائقي تاوالت "آفقن" : بحث في أصل الإنسان الليبي
Read More | علق على هذا الموضوع

من هم الامازيغ سكان ليبيا الأولون ؟


برنامج قناة ليبيا الاحرار "أيام رمضان" | 22-7-2012 | من هم الامازيغ سكان ليبيا الأولون ؟ لقاء مع الأستاذ ميلود يوسف ميلود الفساطوري.
Read More | علق على هذا الموضوع

4 أسئلة إلى: عصاد الهاشمي، ممثل المجلس الأعلى للغة الأمازيغية ؟

أوسان ليبيا

إضافة إلى نشاطكم الرمضاني بفضاء بلاصتي، الذي أصبح في حكم التقليد، هل من نشاطات أخرى؟

نشاطاتنا في رمضان تقليدية ككل سنة، هناك تعاون مع فضاء ”ألف نيوز ونيوز” للتعريف بأهم معالم الثقافة الأمازيغية، كما نحضر لمحاضرة حول الشيخ نور الدين، وهو أيضا فنان وكوميدي مسرحي، حدد تاريخها في الرابع من شهر أوت، إضافة إلى اليوم الثقافي في ولاية البيض شهر سبتمبر القادم .

الثقافة الأمازيغية بحر واسع، هل يتركز نشاطكم على إقامة سهرات فنية، وتكريمات لأعمدة الفن الأمازيغي؟

نحن نأخذ عملنا بجدية ونبذل كل ما بوسعنا لتطوير وترقية الأمازيغية، الأمر لا يقتصر على السهرات والتكريمات، بصفتي محافظ مهرجان الفيلم الأمازيغي، نعمل على تقدم ترجمة نصية لكل الأفلام التي نقوم بعرضها، بلغات مختلفة كالعربية والفرنسية، كما نشتغل على طبع كتب باللغة الأمازيغية .نحن نحاول ترقية الأمازيغية عن طريق الوسائط الثقافية كالكتب والأفلام .

عملكم لا يلقى التمويل اللازم، كيف تواجهون نقص الإمكانيات؟

نحن نعمل بوسائلنا الخاصة، ليس لدينا تمويل من أية جهة، يجب إشراك مؤسسات وطنية أخرى في تفعيل النشاط الثقافي، وأنا أعتبر أن هذه واحدة من مهام الدولة، التي يجب أن تتجسد في برامج عمل مشتركة في المجتمع المدني، وأن تقدم دون مقابل للجمهور كما هو الحال مع سهرات ”ألف نيوز ونيوز”، على كل حال الإمكانيات لن تقف في طريقنا مادامت مهمتنا نبيلة .

علاوة على نشاطكم الرمضاني، ما هي الخطوط العريضة لبرنامجكم الدائم؟

بما أن اللغة الأمازيغية تحصلت على مكانتها الشرعية، وتم الاعتراف بها وبتاريخها، أعتبر أن خطوتنا التالية هي ترقية الأمازيغية، وجمع التراث اللامادي، كما نهدف إلى جمع المعطيات حول الوجوه الفنية والعادات والتقاليد الأمازيغية، لطبعها في قواميس تعرف بثقافتنا، ولِمَ لا إصدار مجلة أو جريدة مكتوبة بالأمازيغية تكون من تمويل الدولة مستقبلا.

سألته: سارة. ع
Read More | علق على هذا الموضوع

ليبيا والمغرب توقعان اتفاقية تسهيل تنقل مواطنيهم


أوسان ليبيا

وقعت ليبيا والمغرب اليوم اتفاقية بخصوص تسهيل تنقل المواطنين الليبيين والمغاربة في كلا البلدين. وتنص الاتفاقية التي وقعها مدير الإدارة العربية المكلف في وزارة الخارجية والتعاون الدولي الليبي رمضان بازامة ومدير المشرق والخليج والمنظمات العربية والإسلامية المكلف في مديرية المغرب الكبير وشؤون اتحاد المغرب العربي في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية أحمد التازي الاتفاق على مجموعة من الإجراءات لتسهيل تنقل مواطني البلدين، كما تنص الاتفاقية على تيسير شروط إقامة وظروف إقامة المواطنين في المغرب وليبيا.
وأوضح التازي في تصريح لوكالة الأنباء الليبية عقب توقيع الاتفاقية أنه تم الاتفاق على رفع التأشيرة بالنسبة إلى الجوازات الدبلوماسية وجوازات الخدمة والجوازات الخاصة للمغاربة. وأضاف أنه تم الاتفاق على عقد اجتماع اللجنة المشتركة الليبية المغربية للشؤون القنصلية والاجتماعية في أقرب الآجال لمزيد من التشاور ومعالجة القضايا والمستجدات التي تهم جاليتي البلدين.
Read More | علق على هذا الموضوع

حقيقة متسولة في أمريكا

Read More | علق على هذا الموضوع

إرهاب النساء في الشارع الخلفيات والأهداف

إرهاب النساء في الشارع الخلفيات والأهداف

 
تحاول بعض الأطراف التقليل من شأن حوادث العنف والاعتداء الشنيع التي يرتكبها أصوليون ضدّ النساء، والتي أصبح الشارع المغربي مسرحا لها بشكل متزايد. الذريعة التي يتمّ إيرادها أن الأمر يتعلق بحالات جنون فردية وانحراف لبعض الأشخاص، وليس ظاهرة عامة، والحقيقة أن الأمر ليس كذلك، بل هو خطة مبيتة تتم في تواطؤ غير مباشر وغير معلن بين المحافظين والمتشدّدين الدينيين بكل فصائلهم وتياراتهم، والهدف واحد هو إحكام السيطرة على الفضاء العام، عبر إرغام الناس على الإنصياع لقيمهم التي لم يفلحوا في جعلها نمطا سائدا وعاما عبر الدعوة الحضارية والتبشير السلمي.
يهدف عنف الشوارع إلى تكريس أمور ثلاثة لا يقبلها الخيار الديمقراطي الحرّ:
ـ التطبيع مع العنف و تحويله بالتدريج إلى آلية شرعية لأن هدفها تحقيق "شرع الله" على أرض الواقع.
ـ ترسيخ فكرة أن المراة هي المسؤولة عما يقع لها، فعنف المتطرفين سببه لباس النساء وإثارتهن، ويكفي أن "يستترن" ليكف العنف عنهن.
ـ تكريس الرقابة الدينية عوض القانون، و تفكيك أجهزة الدولة العصرية وتعويضها بنظام الحسبة القديم، الذي يوفر وسائل الرقابة الدينية المشدّدة على المجتمع ككل.
إضافة إلى هذا ترمي حالات العنف الهمجي التي تستهدف النساء إلى زرع الرعب وإشاعة الهلع في نفوسهن لكي يخضعن لشروط المتطرفين ونموذجهم في اللباس والمظهر، الذي يسعون إلى فرضه بشتى الطرق.
ويخدم هذا العنف الممنهج أجندة "المعتدلين" بشكل كامل، فالخوف من الغدر المباغت بالطعن من الخلف أو الضرب بالسياط في الأرجل أو تمزيق الثياب في الشارع العام، سيجعل النساء يرضخن من شدة الهلع، ويضطرن إلى وضع غطاء الرأس ولبس الألوان الداكنة التي توحي ببؤس نفسي كبير، والتي لا تجتذب الحشرات البشرية المضرّة، وبهذا يحقق "المعتدلون" بالعنف الوحشي وعبر الآخرين، ما لم يفلحوا في تحقيقه بالدعوة التي لا تستقطب الأعداد المطلوبة من أجل أسلمة شاملة للفضاء العام.
لكن المشكلة بالنسبة لهؤلاء الإسلاميين "المعتدلين" ظاهريا والمتطرفين في دواخلهم ومشروعهم البعيد، هو أن الحالة التي ينتجها العنف الوحشي لن تكون أبدا حالة طبيعية لأنها لم تتأسس على الرضى والوعي والاختيار الحرّ، بل تقوم على الخوف الشديد والرعب من الكمائن الغادرة في الشارع، والنتيجة طبعا واضحة، فأخلاق الخوف تجعل سلوك الناس يتغير بالتدريج من الشفافية والصدق إلى الخيانة والنفاق والكذب، لأن درجة الكبت ستتعاظم وحالات القهر النفسي ستتفاقم، ومن شأن ذلك أن يخلق مجتمعا مريضا في النهاية، على صورة المجتمع السعودي أو السوداني أو الإيراني، ولا أعتقد أن هذه النماذج الكاريكاتورية هي التي ستخلق نهضة المغرب.
السؤال الذي علينا طرحه جميعا هو التالي: ما هو دور الأمن أمام مثل هذه الظواهر الخطيرة ؟ وهل ستنتظر السلطات أن تصبح هذه الحوادث قاعدة عامة منتشرة لكي تتدخل بالحزم المطلوب
Read More | علق على هذا الموضوع

الأمازيغية والمزايدة السياسية

الأمازيغية والمزايدة السياسية

 
مصيبتنا مع بعض سياسيينا أنهم يستغلون قضايا الأمة المصيرية من أجل مصالح حزبية ضيقة وظرفية. وهذا ليس جديدا ولا بدعا من الأمر. فقد تعود المغاربة أن يستعمل الساسة في نقاشاتهم الحزبية وتجاذباتهم الانتخابوية كل الأوراق وإن تعلقت بقضايا المجتمع المادية والهوياتية. لذا لم نستغرب أن تخرج علينا بعض النقابات المحسوبة على الأحزاب اليسارية بتنظيم إضرابات واعتصامات حتى قبل أن تعرف وزراء الحكومة مكان وزاراتهم، مستغلة هموم الطبقة الشغيلة من أجل مطامح حزبية لقادتها.كما انه ليس مفاجئا أن تستغل بعض التيارات السياسية قضايا الهوية والانتماء في صراعاتها الضيقة وفرضا لأجندتها الخاصة. وقد صدق الدكتور عبد السلام المسدي حين قال: "إن اللغة أجَلُ من أن تُترك بيد السياسيين والسبب في ذلك أن رجال السياسة يصنعون الزمن الجماعي على مرآة زمنهم الفردي، أما رجال الفكر فينحتون زمنهم الفردي على مقاس الزمن الجماعي". ففي الوقت الذي تراهن الأنظمة الديمقراطية على جعل قضايا الهوية موضوعا لنقاش أكاديمي معمق تقدم خلاصاته للسياسي، نجد العكس يحصل في وطننا حين تستعمل هذه القضايا في الحسابات الحزبية الضيقة بين معارضة وموالاة، بين يسار ويمين، بين إسلاميين وحداثيين... مما يعرض مصير الأمة والمجتمع إلى الخطر.
ــــ الصورة النموذجية للاستغلال السياسوي قدمها لنا السيد إدريس لشكر، حين استيقظ بعد ردح من الزمن وطالب الناس بالنزول إلى الشارع للمطالبة بما يسميه التأويل الإيجابي للدستور والتنصيص القانوني الجيّد للأمازيغية. ولأنه لا أحد يصدق السيد لشكر وهو في قيادة حزب يعيش أسوأ فتراته بعد أن فقد بوصلته الإيديولوجية وترك نفسه فريسة سهلة لتيار الاستئصال والسلطوية، فإن دعوته لم يولها أحد أدنى اهتمام. فحزب بنجلون وبوعبيد واليوسفي الذي تأسس على الفكرة القومية ونافح عنها غدا اليوم مقاولة سياسية يحاول بعض قادته استغلال ورقة الأمازيغية والركوب عليها لاستعادة دوره في التدبير السياسي وليس بحثا عن الارتباط بعمق الانتماء المجتمعي. إن شرعية الحزب التي أخذها بمواقفه التاريخية وبرجالاته ونضالاته لا يمكن استردادها بخطاب سياسوي يفكر في غاية لا ثالث لها: عرقلة حكومة القطب الهوياتي وإفشال عملية الإصلاح.
ــ الصورة الثانية قدمها لنا حزب الاستقلال من خلال الصراع بين قيادييه بغية الوصول إلى منصب الأمانة العامة. ويكفي مطالعة التجاذب الإعلامي لمعرفة الدرك الذي وصل إليه حزب الزعيم علال الفاسي وقادة الحركة الوطنية. ففي الوقت الذي يفترض أن يتناول النقاش الرؤى السياسية لكل مرشح للأمانة العامة احتراما لأبناء الحزب، سيطر التراشق بين عبد الواحد الفاسي وشباط وحوارييهما حول قضية الأمازيغية. ولأنهما معا يتحدثان بمنطق المزايدة أكثر منه بمنطق الحقيقة والاقتناع، يبدو أن استغلال الورقة لم يأخذ بعين الاعتبار مبادئ الحزب ولا مصلحة الوطن ولا حتى تاريخ الشخص في التعاطي مع القضية. لأن الأمر كله مزايدة سياسية لا غير.
من خلال الصورتين يبدو أن الفاعل السياسي عندنا لم يستطع استيعاب حقيقتين:
1 ــ إن القضايا الهوياتية المتعلقة بوجود الوطن والمجتمع لا ينبغي أن تخضع للمزايدة السياسية والتراشق المذهبي بل من المفروض أن يكون الحوار حولها جزءا من نقاش مجتمعي موسع تشترك فيه كل الأطراف. واستغلال المسائل الخلافية من أجل الوصول إلى منصب معين أو إحراج الخصم السياسي يثبت نوعية القادة السياسيين الذي يسيرون هذا ىالوطن.
2 ــ إذا كان تدخل الفاعل السياسي في الشأن اللغوي أمرا ضروريا لبناء نمط هوياتي موحد وتقديم استراتيجية التنميط والتنشئةُ على نفس القيم دفعاً للتناشز الفئوي المفضي إلى تفكيك الجماعة، كما يتجلى في تدخلات الساسة الغربيين في بناء منظوماتهم اللغوية اعتقادا منهم بالتماهي بين اللغوي والسياسي، فإن المشهد يتغير كثيرا في الحالة المغربية على الخصوص، حيث الضبابية تسود بل والغفلة عن دور اللغة في بناء الأمة. فعندما تقابل أي مسؤول سياسي تحس بمدى الهوة السحيقة بين الحاجات الحضارية للأمة والفهم السياسي الذي يتلخص في تسيير الظرفي بالمتاح واستغلال اللحظة من أجل منصب عرضي. لذا ترى العديد منهم يغير مواقفه تبعا لتغير اللحظات السياسية، والبعض الآخر يدافع عن طروحات كان حتى عهد قريب من أشد أعدائها، وآخرون يساندون توجهات خوفا من أصوات أتباعها....وهكذا دواليك.
إن طريقة تعامل الفاعل السياسي مع قضايا الهوية كما بدا واضحا في خطاباتهم أثناء النقاش الدستوري يثبت العجز عن مسايرة حركية المجتمع وعدم الوعي باللحظة التاريخية. فكفانا من المزايدة بمصير الأمة وهمومها.
Read More | علق على هذا الموضوع

Recent Post

 
Copyleft © 2011. آفر برس . All lefts Reserved.
Company Info | Contact Us | Privacy policy | Term of use | Widget | Advertise with Us | Site map
Template modify by Creating Website