Test Footer

مرئيات
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل

فيلم مغربي ناذر جدا الحشيش الهجرة السرية

Written By آفر برس on الاثنين، 9 يوليو 2012 | الاثنين, يوليو 09, 2012

الاثنين، 9 يوليو 2012




Read More | علق على هذا الموضوع

سليم نصر الرقعي : ما يجب أن يُقال حول تبو ليبيا !؟

Written By آفر برس on الأحد، 1 أبريل 2012 | الأحد, أبريل 01, 2012

الأحد، 1 أبريل 2012

المنارة للأعلام- حذاري من شيطنتهم ! -
فور أن طفت مشكلة “التبو” الليبيين والمنازعات التي جرت بينهم وبين بعض القبائل الليبية الأخرى في “الكفرة” ثم الآن في “سبها” وجدت أن“البعض” يتحدث عن “التبو” وكأنهم ليسوا ليبيين!.. وأخذ بعضهم يستدل بإحصاءات مزعومة تقول أن عدد التبو في ليبيا لا يتجاوز في الخمسينيات بضعة مئات العائلات!.. دون أم يقول لنا أصحاب هذه الإحصائيات المزعومة كم أصبح عددهم الآن!!؟؟…. فإتهام “التبو” بالجملة أنهم ليسوا ليبيين أو أنهم خونة ومرتزقة أمر خطير وقد يجرنا للفرز العرقي البغيض!… وأخشى أن تكون هناك “أيد خفية” تريد تأليب الليبيين العرب ضد “الليبيين التبو” لخلق فتنة داخلية وحرب عرقية في ليبيا !!!…
ومن يدري فقد يكون وراء مثل هذه الفتن بقايا أزلام الطاغية المردوم من أجل معاقبة “التبو” الذين بدأوا تمردهم ضد الطاغية حتى قبل إندلاع ثورة 17 فبراير!…. لذا يجب الإسراع في إحتواء مثل هذه النزاعات وإحتواء إخواننا “التبو الليبيين” في أحضان الوحدة الوطنية الليبية!… وحذاري من اللعب على وتر الفرز العرقي والتخوين بالهوية!.

لابد من معالجة هذا الأمر بواقعية سياسية وبروح وطنية عالية وإستيعاب “التبو الليبيين” في مؤسسات الثورة والدولة وإشعارهم أنهم ليبيون …. فقد تعرضوا من الناحية الثقافية للتهميش من قبل نظام القذافي الديكتاتوري والحكم المركزي البغيض كحال إخواننا الأمازيغ فهل تعلمون أن الكثير من “التبو” الليبيين كحال الكثير من الأمازيغ يحملون إسمين إثنيين !!.. إسم عربي رسمي وآخر حقيقي “تباوي” في البيت والوسط الإجتماعي التباوي !!!.. لأن دولة القذافي كانت تحرّم وتجرّم غير الأسماء العربية في ليبيا!!… والشاهد هنا أنه لحل هذه النزاعات لابد من فهم أصل النزاع فالحكم على شئ هو فرع عن فهمه وتصوره!.. وما يجري من نزاعات دموية مع “التبو” هو نتيجة خلافات مجموعات مسلحة ذات طموحات سياسية ترتكز على حساسيات قبلية قديمة خصوصا ً بين “التبو الليبيين” وبعض القبائل الليبية العربية في “الكفرة” و”سبها” وبعض مناطق الجنوب الأخرى وسببها الحقيقي هو الرغبة في السيطرة على مراكز السلطة في بعض الواحات والبلدات!! .. فهذا هو أصل مثل هذه النزاعات وعلينا إعادة قراءة التاريخ وقراءة الواقع لمعرفة هذه الحقيقة!.
الحل الواقعي الحالي المطلوب؟

الحل الواقعي والعملي والسياسي خلال هذه المرحلة من التخلف الحضاري وضعف الدولة الليبية الراهن من وجهة نظري يقوم على أمرين :
(1) إستيعاب التبو الليبيين وقياداتهم وزعماتهم السياسية والإجتماعية والقبلية في الحياة الوطنية العامة وإشعارهم أنهم “ليبيون” وشركاء في الوطن والحذر كل الحذر من تخوينهم وإقصائهم على أساس الهوية العرقية و….. اللون !!!!…. مما ينتهي إلى “شيطنتهم”!!.. فالعنصرية ضد “السود” موجودة في ثقافتنا الشعبية للأسف الشديد ولازالت لفظة “عبيد” تجري على ألستنا مشحونة ً بقيم عنصرية جاهلية!! .

(2) الإصلاح الإجتماعي بين الطرفين عن طريق وجهاء القبائل والعقلاء من جميع الأطراف واللجوء للحلول التوفيقية التصالحية بين المتنازعين ولو عن طريق “المحاصصة القبلية” فيما يتعلق بالسلطات والإدارات المحلية من أجل تحقيق الوحدة الوطنية والسلم الإجتماعي وهذا وارد في عالم السياسة لأن السياسة تعني بإيجاد حلول واقعية عملية للمشاكل الفعلية بعيدا ً عن الطوباوية وعن الشعارات المثالية والحلول الخيالية غير القابلة للتطبيق العملي بسبب عدم توفر نجاحها في البيئة الإجتماعية وفي نفوس الناس الفعليين!!.. كما ذكرت في مقالتي (هل المحاصصة هي الحل!؟) وأقصد بالطبع “الحل المرحلي المؤقت” لا الحل المثالي المرغوب الذي نرجو تحقيقه في المستقبل مع التقدم الحضاري لمجتمعنا!.

عوامل عزلة التبو ؟
المشكلة الآخرى التي يجب الإنتباه إليها في مسألة “التبو” الليبيين هي أنهم بحكم معيشة أغلبهم كجماعة من الرُحل التي تجوب الصحراء منذ قرون وتسبح في بحر الرمال فهم من ناحية يعيشون في شبه عزلة عن الشمال الليبي حيث الحضور القوى للدولة وللإحساس الوطني ومن ناحية أخرى فإن صلاتهم الإجتماعية بأبناء عمومتهم من قبائل التبو غير الليبيين المتواجدة في تشاد والنيجر والسودان قوية فهم – وبعكس “الأمازيغ الليبيين” – يعيشون في شبه عزلة عن المجتمع الليبي الحضري الشمالي وكثير منهم يجهلون حتى العربية بلهجتها الليبية (اللهجة الليبية العامة) وقد لاحظت ذلك حتى من خلال إطلاعي على كتاب لرحالة مصري يدعى “احمد محمد حسنين” جاب الصحراء الليبية عام 1923 للتعرف على الصحراء الليبية أي حتى قبل قيام دولة ليبيا (*) حيث ذكر الرحالة أنه لاحظ أن “التبو” المرافقين له وبحكم جهلهم باللغة العربية كانوا يفضلون إعتزال بقية “القافلة” والتي كانت تضم أدلاء من قبيلة “الزوي” و”المجابرة” حتى في مأكلهم ومنامهم!!!… وقد يكون على “التبو الليبيين” من ناحيتهم السعي للتخلص من هذه “العقدة” التي لا شك أن لهم سهما ً في حدوثها وتطورها وإستمراريتها !.. أقصد عقدة العيش في شبه هزلة عن مجتمعهم الوطني الليبي!.
الحل المرحلي والحل المستقبلي؟
لابد للمثقفين والسياسيين الليبيين الراغبين في حل مثل هذه المشكلات الديموغرافية في ليبيا حلا ً سياسا ً أولا ً – كحل عاجل مرحلي قريب المدى – وحلا ً ثقافيا ً وحضاريا ً ووطنيا ً ثانيا ً – بعيد المدى – يتحقق عبر الأجيال – لابد لحل مسألة التبو – من مراعاة مثل هذه الحقائق التاريخية والواقعية .. والحذر كل الحذر من عملية الإقصاء أو التخوين على أساس الهوية العرقية أو القبلية أو إنكار ليبيتهم لمجرد جهلهم باللغة العربية (!!!) فمثل هذه التصرفات هي التي تشعر هؤلاء بالإهانة وتدمر لديهم أي شعور بالإنتماء الوطني وبالتالي تؤدي إلى “شيطنتهم” وإستعدادهم – وفي سبيل الثأر لكرامتهم – من التحالف حتى مع الشيطان!… والشياطين من حول ليبيا كثيرة وخطيرة !!.
على الليبيين التعود على حياة التنوع والتعددية؟
لقد حان الوقت أن نعترف بالتعددية الثقافية والتنوع العرقي كإعترافنا بالتعددية السياسية والتنوع الفكري وهذا يقتضي الإعتراف بأن الجماعة الوطنية الليبية (الأمة الليبية) وإن كان الطابع الغالب والعام فيها هو الإنتماء للعروبة إلا أنها تشمل في تركيبتها فسيفساء من العناصر والثقافات غير العربية وعلى رأسها الأمازيغية والتارقية الصحراوية والزنجية الإفريقية (التباوية)… هذه الثقافات والعناصر التي قد يكون تواجدها على هذه الأرض التي إتخذت إسم “ليبيا”(*) قد سبق قدوم العنصر العربي والثقافة العربية الإسلامية…. فحتى لو ثبت – على سبيل الجدل والإفتراض – أن بعض التبو الليبيين متورط في أعمال خيانية ضد الدولة الليبية فينبغي عدم تعميم ذلك على كل تبو ليبيا فالخونة والعملاء سواء للقذافي وأولاده أو حتى لجهات أجنبية قد يتواجدون في كل طائفة وكل منطقة وكل قبيلة .. وإلا فلن يكون هناك فرق بيننا وبين الطاغية المردوم الذي كان يستخدم أسلوب العقوبات الجماعية والتخوين على أساس الهوية!… فلا للعنصرية ولا للتخوين والإقصاء على أساس الهوية العرقية أو الهوية القبلية!… قال تعالى :

[ يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى و جعلناكم شعوبا ً و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ] …. صدق الله العظيم ……اللهم إني قد بلغت فاشهد!.
سليم الرقعي
(*) ليبيا هو إسم قديم كان يُطلق في الأزمنة الغابرة على شمال إفريقيا البيضاء – بإستثناء مصر الفرعونية – أحياه المستعمرون الطليان من بطون الكتب وأحضروه معهم بداية القرن الماضي لغرض إستعماري وهو توحيد مستعمرتهم الجديدة التي كانوا يحضرونها بخبث ودهاء لغزوها والإستحواذ عليها كشاطئ رابع لروما تحت إسم “ليبيا”!.. أي إقليم طرابلس وإقليم برقة وإقليم فزان!.. وقبل هذا لم يكن “الليبيون” يطلقون على أنفسهم هذه التسمية – أي الليبيين ! – بل كانت تسميتهم السائدة يومها هي الطرابلسيون والبرقاويون أو العرب والمسلمون أو العثمانيون !…. ولو نجح الإقتراح بتسمية “ليبيا” بالمملكة السنوسية ولم ينجح إنقلاب القذافي لكنا اليوم نحمل إسم “المواطنيين السنوسيين” و”الشعب السنوسي !!” كما هو حال إخواننا “السعوديين” والشعب “السعودي”!.. بينما الإسم الحقيقي للسعودية هو جزيرة العرب أو “عريبيا” كما في الأزمنة الغابرة!!.. فأسماء الأمم والبلدان قد تحدث وفق موافقات غريبة وحظوظ عجيبة كحال أسماء الأفراد بل قد تتأثر بالألقاب التي يطلقوها الآخرون علينا كما حصل مع “الأمازيغ” الذي ظلت تسمية “البربر” الرومانية ملتصقة بهم لعدة قرون حتى نجحوا خلال هذا العصر التخلص منها وإظهار إسمهم الحقيقي “الأمازيغ”!.
Read More | علق على هذا الموضوع (1)

المرأة الأمازيغية والمعتقد الشعبي الأمازيغي بايت وأوزكيت..علاقة النسيج بالبكارة

Written By آفر برس on الأربعاء، 28 مارس 2012 | الأربعاء, مارس 28, 2012

الأربعاء، 28 مارس 2012

الحسن أعبا
إن موضوع المرأة الأمازيغية مازال يثير انتباه العدد الكبير من الباحثين والانتروبولوجيين و لاسيما فيما يتعلق بالأسطورة والمعتقد الشعبي.إن المعتقد الشعبي هو فكر جماعي فهو ذلك الفكر المعقد الذي يشمل العادات والتقاليد والطقوس الى آخره.ومن بين هذه المعتقدات الجماعية هو هذا الذي يربط بين النسيج والبكارة.فما علاقة النسيج بالبكارة..حسب المعتقد الشعبي السائد بتازناخت ونواحيها .عندما يصل عمر البنت سبعة أو ثمانية أعوام تقوم النساء بغسل هذه الفتاة ثم يأمرن الفتاة أن تدخل بين أدوات النسيج ويضربناها في الدبر ويقلن بالأمازيغية المحلية ..ايك وينم ؤزال ءيك وين ءيويس ن ميدن ؤطوب..أي أن تكون بكارتك مثل الحديد ويكون دكره مثل الطوب..وتسمى هذه المرحلة ب مرحلة ..ؤقون..أي المسدود..وبذلك تكون هذه الفتاة بكراً لايمكن لأي شخص كيفما كان أن يفض بكارتها حسب المعتقد الشعبي السائد هنا وعندما تريد هذه الفتاة أن تخرج إلى دار زوجها تأتي النساء للمرة التانية ويقمن بنفس العملية لكن هذه المرة بالمقلوب حيث يقلن وهن يضربناها في دبرها..ايك وينم ؤطوب ءيك وين ءيويس ن ميدن ؤزال..اي أن يكون فرجك مثل الطوب ويكون دكره مثل الحديد..وتسمى هذه المرحلة ب..ارزوم..اي المفتوح..وهكذا يكون المعتقد الشعبي هو السند الرئيسي للحفاظ على شرف البنت.

ملاحظة...هذا المعتقد مازال سائداً في تازناخت ونواحيها، لقد سبق أن نشرنا هذا المعتقد في جريدة تاويزا، هذا المعتقد معتقد متفق عليه في جميع مناطق تازناخت الكبرى، المعتقد روي بلسان السيدة فاضمة ايت سالم بتازناخت القصبة مع مجموعة من النساء الأخريات
Read More | علق على هذا الموضوع (1)

محافظ المهرجان سي الهاشمي عصاد: مهرجان الفيلم الأمازيغي في تطور مستمر رغم كثرة العراقيل

Written By آفر برس on الأحد، 18 مارس 2012 | الأحد, مارس 18, 2012

الأحد، 18 مارس 2012

djazairnews.info - سمير لكريب
أكد مساء أول أمس، محافظ المهرجان الثقافي الوطني السنوي للفيلم الأمازيغي، سي الهاشمي عصاد أن الطبعة الثانية عشر لهذه التظاهرة الثقافية، التي ستنظم بين 24 إلى 28 مارس الجاري، تكتسي صبغة مميزة نظرا لحجم الأعمال المرشحة لدخول منافسة نيل الزيتونة الذهبية والمقدرة بـ 15 فيلما.
كشف سي الهاشمي عصاد، على هامش الندوة الصحفية التي عقدها بفندق بالوا، أن الطبعة الثانية عشر لمهرجان الفيلم الأمازيغي ستجري فعاليته في 5 مواقع، وهي عاصمة جرجرة، ذراع الميزان، عزازقة، أزفون والأربعاء ناث إيراثن.
Read More | علق على هذا الموضوع

لورين زينب نوكا طلحاوي

Written By آفر برس on الثلاثاء، 13 مارس 2012 | الثلاثاء, مارس 13, 2012

الثلاثاء، 13 مارس 2012

wikipedia
لورين زينب نوكا طلحاوي المعروفة أكثر باسمها الأول لورين المولودة في 16 أكتوبر/تشرين الأول 1983، مغنية ومنتجة سويدية من أصل مغربي-بربري. اشتهرت باشتراكها في مسابقة الأغنية السويدية "إيدول 2004" وحلت في المرتبة الرابعة تلك السنة.
Read More | علق على هذا الموضوع (1)

تكريم نوميديا في حفل بحضور ميشال أوباما وهيلاري كلنتون

Written By آفر برس on الاثنين، 12 مارس 2012 | الاثنين, مارس 12, 2012

الاثنين، 12 مارس 2012

lhoussain bourdaamazighworld.org
حصلت الفتاة الليبية هنـاء الحبشي التي لقبت نفسها ب "نوميديا" على جائزة أشجع فتاة في العالم وتسلمت الجائزة من ميشيل اوباما زوجة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية وهيلاري كيلنتون وزيرة الخارجية الامريكية, نوميديا الفتاة الامازيغية التي خاضت المعركة في ارض ليبيا وكانت خبيرة الاتصال كما أنها زودت الثوار في ليبيا بالمعلومات عن تحركات كتائب القدافي و شاركت شخصيا في تفجير ارتال المرتزقة, علما أنها كانت أصلا تعمل مهندسة معمارية إلا أن حفيدة النوميديين تخلت عن كل شيء في أيام الحرب نصرتا لشعبها وأدهشت العالم بشجاعتها, ويمكن قراءة التعتيم الإعلامي الممارس على هده الفتاة من قبل وسائل الإعلام العروبية بحملها لاسم جميل يذكر بشجاعة شعب متمرد على التاريخ اسمه الشعب الامازيغي ومن هنا يمكن فهم لما بعض الأنظمة العروبية الحاكمة في شمال إفريقيا تمنع الأسماء الامازيغية؟ لأنها تزعجها خاصة إذا كانت ذات حمولة رمزية.

تكريم نوميديا في حفل بحضور ميشال أوباما وهيلاري كلنتون :
Read More | علق على هذا الموضوع (2)

المغرب العربي وصف حضاري وليس عرقي...

Written By آفر برس on الجمعة، 24 فبراير 2012 | الجمعة, فبراير 24, 2012

الجمعة، 24 فبراير 2012

تونس - قدس برس
رد وزير الخارجية التونسي، رفيق عبد السلام، على الانتقادات التي وجهت له عبر صحف ومؤسسات أمازيغية في المغرب، بسبب اعتراضه على مشروع تقدم به نظيره المغربي، سعد الدين العثماني، خلال المؤتمر الوزاري لإتحاد دول المغرب العربي الذي انعقد بالرباط الأسبوع الماضي، يقضي بأسقاط لفظ «العربي» من تسمية المنظمة.
وكتب عبد السلام على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «إن لفظ «عربي» في التسمية لا يحيل إلى تصنيف عرقي بذاته، بل إلى انتماء حضاري وثقافي عام يتسع لمكونات وعناصر متنوعة، وتحديد جغرافي لدول المنطقة التي تمثل الجناح الغربي للعالم العربي إلى جانب جناحه الشرقي»، كما قال.
يذكر أن الأمازيغ يعترضون على إلحاق صفة «العربي» بدول اتحاد المغرب، ويرون في ذلك إقصاء لهم، على حد تعبيرهم.
Read More | علق على هذا الموضوع

دور الملاح في انعاش التقافة اليهودية الامازيغية

Written By آفر برس on السبت، 4 فبراير 2012 | السبت, فبراير 04, 2012

السبت، 4 فبراير 2012

الحسن اعبا
الملاح هو دلك الحي الشعبي اليهودي.ويلعب دورا هاما في انعاش التقافة اليهودية الامازيغية.وادا كان هدا الحي الخاص باليهود قد لعب دورا تجاريا واقتصاديا في تلك الفترة حيث نجد ان اغلب تجار هم من اليهود الامازيغ.ويعتبر حايوم القاطن بتازناخت القصبة من اكبر التجار باقليم ورزازات انداك.فالى جانب السكر والزيت والدقيق فانه كدلك يتجار في بعض البضائع المهمة كالكتان الى غير دلك.اضافة الى التجارة هناك عند اليهود الامازيغ القاطنين بالمنطقة عدع صناعات مهمة ومهمة في تلك الفترة وندكر من بينها صناعة الفضة.الشيء الدي جعل الساكنة انداك تطلق عليهم ..ءيسكاكن..وهده التسمية لها ارتباط وثيق بصناعة او في صياغة
Read More | علق على هذا الموضوع (1)

أسْغّاس أمازيغ أماينو

Written By آفر برس on السبت، 14 يناير 2012 | السبت, يناير 14, 2012

السبت، 14 يناير 2012

هشام فهمي
ما تشهده ثقافات العالم اليوم، يدعو إلى الحذر وإعادة النظر في مفهوم الإنسان وعلاقاته بذاته وبالآخر. فلا يمكننا أن نتصوّر في القرن الواحد والعشرين، أن الناس مازالوا يتقاتلون بشكل بدائي للدفاع عن هوية جماعاتهم، ويشهرون كل أنواع الأسلحة بما فيها الإثنية والرمزية لتسييج مجال خصوصياتهم، التي تزحف عليها آلة الهيمنة والسيطرة لإلحاقهم قسرا بالمراكز الكبرى، وتذويبهم في محلول خليطي موحّد.
Read More | علق على هذا الموضوع (1)

أغنية بالأمازيغية الليبية

Written By آفر برس on الخميس، 25 أغسطس 2011 | الخميس, أغسطس 25, 2011

الخميس، 25 أغسطس 2011

Read More | علق على هذا الموضوع

مملكة كوكو: مهد الفنون الأمازيغية

Written By آفر برس on السبت، 20 أغسطس 2011 | السبت, أغسطس 20, 2011

السبت، 20 أغسطس 2011

كامل الشيرازي الجزائر-إيلاف
يتعلق الأمر بذاكرة إحدى أهمّ الممالك الأمازيغية في منطقة المغرب العربي، وهي مملكة كوكو التي ظهرت خلال القرون الوسطى، وتلاشت بعد قرنين ونيف مخلّفة ورائها كما هائلا من الفنون الأمازيغية التي لا تزال مشتتة بين عديد العواصم العربية والغربية.
Read More | علق على هذا الموضوع

تنسيق بين الحركة الأمازيغية وقيادات حزبية

Written By آفر برس on الأربعاء، 17 أغسطس 2011 | الأربعاء, أغسطس 17, 2011

الأربعاء، 17 أغسطس 2011

الرباط: على الانصاري-هسبريس
التقت يوم الخميس الماضي بالرباط، بمنزل الأمين العام لحزب العهد نجيب الوزاني ،قيادات سياسية تمثل كل من حزب الحركة الشعبية "لجنة تصحيح المسار"، والحركة الديمقراطية الاجتماعية، وحزب الشعب، وحزب العهد الديمقراطي، مع تنظيمات مدنية تمثل كل من: كونفدرالية الجمعيات الأمازيغية بالشمال، الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي، المرصد الأمازيغي للحقوق والحريات، تنسيقية أميافا لجمعيات وسط المغرب، جمعية سكان جبال العالم، المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، العصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان، جمعية تينهينان، جمعية أدور بصفرو، جمعية تامونت وجريدة العالم الأمازيغي؛ في لقاء ثاني بعد لقاء يوم 6 يوليوز 2011.
Read More | علق على هذا الموضوع

تعقيباً على بشير صفير: الجاز يليق بهندي زهرة

Written By آفر برس on السبت، 30 أبريل 2011 | السبت, أبريل 30, 2011

السبت، 30 أبريل 2011

محمد الخضيري-الأخبار
بمزيد من الإعجاب، كالعادة، قرأت مقالة الزميل بشير صفير «هندي زهرة: صناعة يدوية بصوت فطري» («الأخبار»، ٢٣/٤/٢٠١١). وكالعادة تتضمّن المقالة قراءة موسيقيّة دقيقة لتجربة الفنانة المغربية المقيمة في باريس. لكن أودّ أن أعود إلى تفاصيل أوردها في سياق ما أظنّه «اختزالاً» لتجربة زهرة.
Read More | علق على هذا الموضوع

انطلاق‭ ‬تصوير‭ ‬أول‭ ‬مسلسل‭ ‬ناطق‭ ‬باللغة‭ ‬الأمازيغية‭ ‬بعنوان‭ ‬‮"‬شجرة‭ ‬اللوز‮"‬

صونية‮.‬ق - الشروق أونلاين
يتم قريبا مباشرة عملية تصوير مسلسلا من 22 حلقة باللغة الأمازيغية والذي يحمل عنوان "شجرة اللوز"، والذي يتم عرضه فى إطار برامج الشبكة الرمضانية على القناة الرابعة الناطقة باللغة الأمازيغية، وهذا ما كشف عنه
Read More | علق على هذا الموضوع

ثلاثون قرنا من تاريخ المسرح الأمازيغي: (البداية والامتداد)

Written By آفر برس on الخميس، 24 مارس 2011 | الخميس, مارس 24, 2011

الخميس، 24 مارس 2011

جمال الدين الخضيري


مقدمة
ونحن نحتفل باليوم العالمي للمسرح الذي يصادف 27 مارس من كل سنة، جدير بنا أن نستحضر تاريخ مسرحنا الأمازيغي ولحظاته الخالدة، لاسيما بمنطقة الريف، لأنه ديواننا، وجزء من ذاكرتنا الحامل لقيمنا وخصوصيتنا. فما أجحف الكتب المدرسية والمقررات الجامعية التي تؤرّخ للمسرح في بلادنا، وترجع بداياته إلى فجر القرن الماضي!، وكأن ما أنتجه الإنسان الأمازيغي لا ينتمي الى الربرتوار المسرحي المحلي، أو لا يرقى الى مصاف الإنتاج العالمي والإنساني.
والحقيقة التي لا مِرْيَةَ فيها، ويتعمد البعض أن يتغاضى عنها، أن المسرح الأمازيغي قديم قدم هذا الإنسان وحضارته، وجاء متنوعا وغزيرا وبلغات وأشكال مختلفة. وتشير عدة دراسات إلى ممارسة الإنسان الأمازيغي لهذا الفن وتضلعه فيه، لدرجة أننا نجد من يرى أن المسرح الأمازيغي الناطق والراقص والغنائي سابق على المسرح الروماني، كما أن التمثيل قديم عندهم إذ " جاؤوا به من الهند وأسس له يوبا الثاني معهدا لتدريسه بشرشال، ألف فيه التصانيف، والتمثيل البربري إما ديني على الطريقة الهندية واليونانية القديمة فهو أناشيد ورقص وحركات وتصاوير تمثيلية لاسترضاء الآلهة أو إبعاد غضبهم، أو خزعبلات مضحكة للسخرية من بعض الشخصيات البارزة وإظهار عيوب الناس المنتقدة"[1]
ولقد عرف أزهى عصوره بعد مؤلفات ترينتيوس القرطاجي. ومن ألمع شخصيات المسرح الأمازيغي يرنوس المولود في طنجة سنة 190 ق م. هذا فضلا عن أبوليوس وعمله الرائد" الحمار الذهبي". كما أن اهتمامات يوبا الثاني الملك الأمازيغي بالمسرح جلية ومتميزة، وله كتاب مشهور في ذلك سماه "تاريخ المسرح" لكنه ضاع مع الأسف كما ضاعت جل الأعمال التي ألفها الإنسان الامازيغي قديما، منها هذه المسرحات التي كانت تعرض في مسارحه. ولم تحتفظ لنا الأيام إلا بشذرات مبعثرة، وهي مبثوثة في بعض التصانيف والكتب الرومانية. فعلى العموم الأدب الامازيغي برمته صالح لإنتاج مسرحيات ذات منحى شعبي ونزعة تاريخية، كما أنه صالح لأدب الطفل، ويجعلنا في غنى عن نقل الآداب الأجنبية. [2]
ورغم أن مآل هذه المسرحيات هو الضياع، فإن تقاليد المسرح الأمازيغي بقيت حية ومستمرة، وتمثلت في الرقص الشعبي والأشكال الفرجوية التي مازال بعضها يمارس إلى يومنا هذا وإن بشكل مختلف، وهو ما يسمى بالأشكال الفطرية. وتتوفر هذه الفرجات على عناصر درامية وخصائص مسرحية تعج بعناصر التمسرح Théâtralité ، وهي حسب رأي حسن المنيعي تعتبر " أشكالا مسرحية مجهوضة رافقت الإنسان منذ أن درج على الأرض لأنها تنبني على الحوار والشخوص والديكور والملابس والموسيقى والزمان والمكان ولأنها تفترض معدين ومؤطرين"[3].
فالمسرح الأمازيغي بالريف يطفح بمثل هذه الأشكال من مثل: شارح مدجاح، باشيخ، طقوس العرس، أقلوز... ولعل ما وفر لهذه الفرجات الاستمرارية كونها عبارة عن سلوك مصاغ أكثر من مرة ومتواتر ينتقل من عصر إلى عصر ونصها شفهي وجماعي يعاد كتابته باستمرار. وهي أشكال مهمة لأنها تحيلنا على الهوية الأمازيغية وبعض مؤسساتها الاجتماعية وتنظيماتها ومعتقداتها. لذا فقد أثارت هذه الأشكال اهتمام الدارسين الأجانب، لكنها في الغالب الأعم تحتاج إلى مزيد من الدراسة المعمقة ومعالجة جديدة في ضوء مناهج ملائمة من قبيل الدراسات الأنتربولوجية والفلكلورية. وفي هذا الإطار يتحدث مولييراس عن الكرنفال باعتباره خاصية يتميز بها الريفيون قائلا:"ولا نجد شبيها له في الأجزاء الأخرى من المغرب، سواء لدى العرب أو الأمازغيين. وحدهم الريفيون يمارسون المسخرة Mascarade ، إلا أنهم لا يتبجحون بذلك خارج منطقتهم، لأنهم يدركون مسبقا بأن المسلمين الآخرين سيستقبلون بنوع من القرف هذا اللعب التهريجي الغريب. فهل يمكن اعتبار هذه العادة استمرارا للألعاب التهريجية الرومانية Saturnales ؟"[4].
هذا دون أن نغفل بعض الأشكال الفرجوية الغير المنظور إليها، لأنها لا تجري في الأسواق أو الأماكن العمومية بل في أماكن خاصة، ويمكن تحديد هذه الأشكال في "كل ما يدور من مشاهد داخل البيوت وكذا رقصات المساء"[5]
وتتطرق مجموعة من الدراسات [6] إلى أشكال فرجوية انحسرت أو تعرضت للمنع والاندثار بفعل الفتوحات الإسلامية التي أضفت على الحياة الاجتماعية في المنطقة لونا جديدا. ويرى أنجلو غريلي أنه توجد سلسلة من الأساطير والطقوس الفرجوية تتعلق بمسوخ وتحول رجال ونساء إلى حيوانات، وهي اعتقادات طوطمية تمثل العمق الديني عند الأمازيغ القدماء، وكذلك بعض الطقوس الفلاحية التي تمارس دوريا عند تعاقب الفصول، وموضوعها الأساس نشدان الخصوبة للأرض وطلب الأمطار، وبمجيء الإسلام تم استئصال هذه المظاهر الفرجوية [7]. وفي السياق ذاته نشير إلى السياسة التي سنها المخزن المغربي في عهد السلطان المولى سليمان والمسماة بتقويم الانحرافات الاجتماعية والدينية نزولا عند طلب الفقهاء من ضمن ما جاء فيها: تحريم المواسم واستعمال آلات الطرب ليلة عاشوراء، وكذا تحريم التمثيل الشعبي المرتجل الذي يقلد فيه الممثل يهوديا أو مسيحيا أو تاجرا أو بدويا أو ما إلى ذلك.
ومع تعرض منطقة الريف للاحتلال الأجنبي في بداية القرن الماضي، تراجعت الحركة الثقافية وتوارت مظاهر الاحتفالات والفرجة بشكل لافت للنظر، وهذا راجع لانشغال السكان بمقاومة المحتل[8]، ثم بعد ذلك انخراطهم قسرا في الحرب الأهلية الاسبانية والحرب العالمية الثانية، كما أن المجاعة الطاحنة التي تعرضت لها المنطقة أدت إلى نزوح أعداد كبيرة منهم نحو الجزائر المستعمرة من فرنسا وأماكن أخرى بحثا عن القوت والطمأنينة.
ولكن مع ذلك يمكن تسجيل طقوس احتفالية في مواضع متفرقة من الريف لا سيما التي عرفت تجمعات سكنية مهمة ومنظمة. والحقيقة أن مناجم استغلال الحديد بمنطقة وكسان Uixan (الناظور) المستغلة من لدن الأسبان آنذاك، والتي كانت تُشغّل فئة عمالية وفيرة جلها من الريف، ثبت أنها كانت تقام فيها تقاليد فرجوية ومسابقات رياضية وترفيهية في مواقيت معينة من كل سنة. ويشير بيسينتي موغا روميرو Vicente Moga Romero أن هذه الاحتفالات كانت تنظم في نادي منطقة وكسان Club de Wixan وفي ساحتها العمومية Plaza publica del publado، كما أنها كانت تلقى إقبالا جماهيريا كبيرا وتستقطب أناسا من المدن والأحياء المجاورة أمازيغ واسبان، ومن بين الطقوس والألعاب التي كانت تمارس فيها مباهج النيران Saltos sobre hogueras ، ولعبة جذب الحبل El tiro de la cuerda. [9]
ويتحدث المؤلف نفسه راصدا شكلا فطريا أقيم في محيط هذا المنجم سنة 1935 ، موضحا كيف أن "سكان بني بويفرور اصطفوا في شوارع (وكسان) بوجوههم المطلية بالسناج، متنكرين في فروات الخرفان، يجرون تجاه المنازل طالبين هدايا. [10]
Los habitantes de los aduares de Beni bouifrur desfilaban por las calles de Wixan con sus rostros embadurnados y tiznados, disfrazados con pellizas de borregos, recorriendo las casas solicitando regalos."
إذا كان قدر المسرح الأمازيغي في القديم هو الضياع، وتضافر عدة أسباب جعلته مختزلا في الذاكرة الشعبية والممارسات الجماعية، فما هو مآل هذا المسرح المرتبط بالقاعة الايطالية في الفترة الحديثة،فترة تطور وسائل الاتصالات، وتعدد وسائل النشر ، وما هي محدداته وسماته؟.

محددات المسرح الامازيغي بالريف:
من الصعب جدا ونحن نتناول المسرح الأمازيغي ، الناطق بأمازيغية الريف في الفترة الحديثة أن نلم به دون أن نستحضر عدة ضوابط أو محددات منها ما هو لسني/ لغوي[11]، أو ما هو جغرافي، لكننا سنقتصر في هذه المداخلة بشكل مختصر على ضابطين منهجيين(الضابط الفني، والضابط الزمني)، وذلك حتى يتسنى لنا مقاربة هذا الموضوع مقاربة موضوعية ، ومن ثم الوصول إلى بعض النتائج دون تعسف أو ليّ لأعناق المصادر/ الحقائق المتوافرة لدينا.

أ- المحدد الفني
يتعلق بجنس المسرح نفسه. والحقيقة أننا عندما ندرس هذا المسرح نضطر للتعامل مع العروض المسرحية دون النصوص؛ لأننا لا نتوفر عليها، باستثناء نص واحد تم نشره مؤخرا، ويتعلق الأمر بمسرحية "واف": الفزّاعة لمحمد بوزكو. [12] ونسجل هنا بحرقة ونحن نعيش في الألفية الثالثة، وثورة المعلومات، والأدب الرقمي، والنص المترابط في مقابل النص الورقي، غياب الوثيقة المكتوبة في أبسط مقوماتها التي تحفظ هذا المسرح.
إذاً، فالمسرح الامازيغي- ويحز في نفوسنا أن نقول ذلك- يعيش بلا ذاكرة حقيقية مادمنا لا نتوفر على ربرتوار مسرحي مكتوب. صحيح أن المسرح فن يمشي، فن يتحرك، فن مركب ومفتوح على باقي الفنون، وما النص إلا مكون من مكوناته العديدة، ولكن لا بد من تخليده وحفظه عن طريق نشره وتداوله. ولعل ما يؤرق مضجع كثير من الباحثين المهتمين بهذا الفن أن تضيع كثير من الأعمال المسرحية وتقبر إلى الأبد بمجرد عرضها مرات معدودة. والعرض المسرحي كما هو معلوم فن عابر ومنفلت بامتياز، وحتى وإن قيض لبعض العروض أن تكون (محفوظة) بواسطة الفيديو، أو في أوراق مرقونة أو مخطوطة، فإنها تظل حبيسة في مكتبات خاصة ولدى أشخاص معينين، لتبقى الوثيقة المكتوبة من أهم الوثائق التي تعطي سمة الخلود للنص المسرحي. فما الذي تبقى من أسلافنا المسرحيين غير كتاباتهم!. وهذا ما تنبه إليه مؤخرا المسرحي المغربي الطيب الصديقي، بحيث سعى إلى تدوين وتخليد أعماله المسرحية رغم أنها صعبة التوثيق، إذ تعتبر أعمالا منبثقة من فرجات مغربية شفهية يصعب تجسدها من الناحية الكرافية والحسم في شرعيتها النصية أو الأدبية.

ب- المحدد الزمني
في الحقيقة هذا الضابط ضابط شائك، لأننا مجبرون على التعامل مع المسرح الأمازيغي بالريف في فترة حديثة جدا. وبالتحديد مع بداية سنوات التسعين من القرن الماضي. إذ إن أول العروض الناضجة الواعية بأساليب الكتابة الركحية وبمكونات العرض المسرحي، حسب رأي مجموعة من المهتمين بالشأن المسرحي في الريف، والتي وصلتنا، تعود إلى تلك الفترة،وهي مسرحية" أزوغ ذي ثيوث" أبحث في الضباب، ليبقى المسرح قبل هذا التاريخ غير مرصود بدقة ولا نعرف عنه الشيء الكثير، وإن كانت بعض الدراسات تشير إلى أن أول العروض التي عرضت بمنطقة الريف تعود إلى سنة 1978 "إرحاكد أميثناغ" وصل ابننا، ومسرحية " يهواد أكنباوي غ ثندينت أثييسي باسابورتي" جاء القروي إلى المدينة للحصول على جواز السفر، سنة 1979، إلا أنها كانت بسيطة جدا، وأقرب منها إلى السكيتش والمسرحية البسيطة. فمن الطبيعي أن هذه المرحلة ،( من بداية سنوات التسعين إلى يومنا هذا) هي التي ستُؤخذ بعين الاعتبار والدراسة. وهكذا فإن المسرح الأمازيغي بالريف راكم طيلة هذين العقدين من الزمن أكثر من ستين مسرحية. هذا التراكم خول لنا أن نخرج ببعض الميزات الفكرية والفنية.

السمات الفكرية والفنية للمسرح الأمازيغي بالريف
عالج المسرح الأمازيغي بالريف عدة قضايا فكرية وفنية، وباستقرائنا للمسرحيات المعروضة التي عرفتها المنطقة، نخرج بتصنيفات نوجزها في الآتي:

أ- مسرحيات مقتبسة
في ظرف وجيز جدا استطاع المسرح الأمازيغي بالريف أن يحرق المراحل ويتمثل تجارب مسرحية عربية وغربية ويستفيد من مختلف تياراتها ومدارسها. فكان أن لجأ إلى الاقتباس عن المسرح العربي من مثل مسرحية"أغيور اينو اعزن" ،حماري العزيز، وهي مسرحية لفؤاد أزروال، اقتبسها عن توفيق الحكيم، وعرضت بسينما الريف سنة 1996، وكذلك مسرحية "المفتش ارحكد" جاء المفتش، التي اقتبسها فؤاد ازروال أيضا عن المسرحي الروسي كوكول.

ب- مسرحيات تاريخية
وهي مسرحيات تستحضر أسماء أو رموزا تاريخية امازيغية بعينها من مثل:
- مسرحية" ثاندبنت ن تارجا" مدينة الأحلام، من تأليف الطاهر الصالحي وإخراج فاروق ازنابط. تتناول المسرحية محاكمة يوغارطة من قبل ماسينيسا بعد أن تم التفريط في الهوية والكتابة الامازيغية
- مسرحية"أرياز ن وارغ" رجل من ذهب، أُلفت من قبل أحمد زاهد، وأخرجت مرتين المرة الأولى بواسطة فخر الدين العمراني، والمرة الثانية بواسطة فاروق ازنابط. عرضت سنة 2006 بمسرح محمد الخامس بالرباط. تتحدث هذه المسرحية عن المقاومة الأمازيغية في الريف إبان ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي
- مسرحية "ثبرات" الرسالة، من تأليف مصطفى القضاوي وإخراج فاروق ازنابط. استقرأت الذاكرة الامازيغية من خلال استحضار شخصيات تاريخية أمازيغية من مثل ماسينيسا طارق ابن زياد، محمد بن عبد الكريم الخطابي.

ج- مسرحيات ذات منحى تجريدي
عندما نقول المسرح التجريدي فإننا نعني به أسلوب لعب un style de jeu يكسر الإيهام المسرحي ويثور على النص المعد بشكل جيد، ذلك النص الذي تأخذ فيه الأحداث منحا تصاعديا. لقد نحى المسرح الامازيغي نحو التجريد في مجموعة من أعماله خائضا غمار التجريب والثورة على المسرح الأرسطي، ومن أهم هذه المسرحيات نجد:
مسرحية "اربع اجنا يوضاد"، ربع السماء سقط، والتي عرضت في المهرجان الأول الاحترافي للمسرح الامازيغي بالدار البيضاء سنة2006 ، وهي من إخراج شعيب المسعودي، وتتناول زلزال الحسيمة من زاوية تجريدية قاتمة، فلا نجد فيها حبكة واضحة. إنها عبارة عن عرض لمواقف متضاربة ومتناقضة وتفكيك للوحات الركحية.
-"مسرحية ثسيث" ، المرآة، عرضت في الغرفة الفلاحية بالناظور سنة 2006، وهي من تأليف وإخراج سعيد المرسي، هي كذلك لا تقدم لنا الأحداث جاهزة، وانفردت بإفراغ اللغة الكلامية من بعض محتوياتها الدلالية، وتتحدث عن قلق الإنسان الامازيغي المعاصر والسوداوية التي تخيم عليه.

ج- مسرحيات نسائية
هذا النوع من المسرحيات يتم إخراجها وتشخيصها من قبل النساء وتتناول مواضيع ترصد المرأة ومشاكلها في مجتمعها. والظاهر أن دور المرأة في مجال الفن عموما بالريف ومنذ القدم ظل بارزا ومتميزا لا سيما في مجال الرقص والتعبير الجسدي، ولقد انبهر جل الإثنوغرافيين الذين زاروا الريف بالقدرات الفنية للمرأة، فهي بارعة في الحكايات Cuentos ، والسرد Narracion ، والمشاركة في الفرجات الفلكلورية Participacion en el folclor . [13] ومازالت المرأة الامازيغية توظف هذه القدرات في المسرح الحديث، وقمين بنا أن نعرج على مجموعة من المسرحيات الأمازيغية انصرفت إلى قضايا المرأة بواسطة المرأة نفسها تأليفا وإخراجا وتمثيلا نذكر منها:
- مسرحية " أقلوز"، التي قامت بإخراجها وتشخيصها لويزة بوسطاش، مركزة على المرأة وطقوسها اللعبية من خلال إبراز خصوصياتها وبعدها الجسدي والاثنوغرافي، وذلك بواسطة عدة مظاهر جسدية وحركية وأيقونية والمتمثلة في: الوشم وطريقة التزين، واللباس المستعمل، والحركات (الجيستوس)...، وجاء ذلك من خلال توظيف شكل فرجوي فطري خاص بالمرأة وهو ما يعرف بفرجة "أقلوز" التي كانت تمارس بكثرة في احتفالات وأعراس الريف. إنها فرجة استعراضية تكشف عن الجسد الراقص للمرأة ، لكن بشكل تهكمي، إذ تلجأ الراقصة إلى وضع إناء أو أي شيء دائري حول خاصرتها مما يجعل عجيزتها بارزة بشكل مبالغ ومضاعف. إنها دعوة إلى تحرر الجسد بإدخال تشويهات عليه وتسمين بعض أعضائه. وهذا يذكرنا بالجسد الكرنفالي الذي يعتمد بدوره على المضاعفة والنفخ. مما يجعلنا نعتقد أن هذه الفرجة قديمة جدا ومارسها الأمازيغ إبان احتفالاتهم وطقوسهم في أفضية خارجية لتتسلل بعد ذلك بعض بقاياها إلى أعراسنا بالشكل الذي تمارس به الآن.
- مسرحية "تمرد امرأة"، وهي من تأليف وتشخيص ماجدة بناني تدخل في هذه الخانة أيضا، بحيث تسلط الضوء على المرأة في المجتمع الأمازيغي وصراعها مع الرجل الذي يسعى إلى تكبيلها وفرض توصياته عليها. المسرحية تصور الأب بشكل قاس جدا، إذ سيعتدي على ابنته بطريقة وحشية، وسيفتض بكارتها، وهذا سيؤدي بها إلى الانتحار هروبا من الواقع ودرءا للفضيحة.
- مسرحية " نساء الزابوق"، وهي مسرحية من تأليف سلوى الروكي وإخراج ماجدة بناني. ترصد هذه المسرحية واقع التهريب الذي تمارسه بالخصوص النساء، حيث يسلكن المعبر الحدودي الفاصل بين مدينة الناظور ومدينة مليلية المحتلة. وتحيلنا المسرحية بشكل صريح إلى المكان الجهنمي"الزابوق" وهو ممر ضيق على جنباته قوات مدججة بالعصي والأسلحة، فتصبح النساء المشتغلات في التهريب اللائي يضطرن لعبوره عرضة لعدة مضايقات واعتداءات.
بيد أن أهم مسرحية في هذا الإطار التي تعاملت مع قضية المرأة باحترافية هي مسرحية "ثدارث مما فاظمة" والتي عرضت بالمركب الثقافي لمدينة الناظور من لدن فرقة الريف للمسرح بالحسيمة يوم 25 اكتوبر 2009. ولقد شارك في هذا العمل طاقم بشري مهم جله من النساء ؛ بحيث نجد في التشخيص كل من نعيمة علاش، وصليحة البوعيادي، وشيماء بن احمد، وأنيسة عقاري، ونجلاء بن احمد، بالإضافة إلى طارق الصالحي. والمسرحية من إخراج نعيمة زيطان. بمعنى أن كل الأدوار الأساسية أُنيطت بالعنصر النسوي .
أما على مستوى التقنية والقوالب الجمالية الموظفة في هذا المسرح فهي متنوعة ومتميزة. فالمسرح الامازيغي بالريف جرب عدة أشكال تمزج بين ما هو حداثي وما هو أصيل، فسعت إلى توظيف الأشكال الفطرية والأهازيج الشعبية والفلكلورية في جل العروض، كما حاول أن ينفتح على النظريات الغربية والتقنيات الحديثة. ونستدل هنا بمثالين:
د- مسرحيات تكشف عن مكوناتها (الميتامسرح):
وهو الحديث عن المسرح داخل العمل المسرح نفسه؛ أي أن العمل يحيل إلى نفسه ويفضح مكوناته ويكشف خيوط اللعبة أمام المشاهد، وهو بذلك يعيد المتفرج إلى وضعيته الحقيقية المتمثلة في وجوده في المسرح. ونشير هنا إلى النماذج الآتية:
- "مسرحية إنحباس أومزكون"، سجناء المسرح،عرضت بمدينة الناظور سنة 1998 ، وهي من تأليف وإخراج البشير الإدريسي، وهذه المسرحية تسائل ذاتها، والإكراهات التي يعاني منها الممثلون والممارسة المسرحية بصفة عامة.
نجد كذلك مسرحيات أخرى توظف بشكل أو بآخر المسرح داخل المسرح كما هو الشأن مع "مسرحية ثداث ماما فاظمة"، منزل ماما فاظمة، وكذلك مسرحية "أغنيج إذورار"، أغنية الجبال، وهي تتحدث عن ثنائية المجتمع والفن.
ه- مسرحيات تتبني لغة السينما:
المسرح الامازيغي خلق لنفسه أفقا أرحب بانفتاحه على لغة السينما ، مرسخا بذلك ثقافة الصورة والقدرة الخارقة لسحر الشاشة،ومن ثم التقليص من مساحة التشخيص، حتى إننا نرى بعض الباحثين يرفضون ذلك ، فحسن يوسفي مثلا يرى أن المسرح من خلال استعماله لهذه التقنية يتحول إلى نظام وثائقي هجين، بل إلى وضع أجناسي جديد؛ أي أنه يساهم في خلق جمالية جديدة للعرض متعددة الوسائط esthétique de présentation multimedia . [14] ولكن رغم ذلك يبقى هذا الانعطاف نحو السينما والاستفادة من أبعاد الصورة ووسائل الاتصال الحديثة إضافة نوعية للمسرح الامازيغي بالريف. ونستشهد هنا بعرضين متميزين: "مسرحية ثاسيرث"، الطاحونة،عرضت بالمركب الثقافي بالناظور سنة 2008 ، من تأليف محمد بوزكو وإخراج سعيد المرسي، اعتمدت على تقنية الشاشة، التي خولت لنا التعرف على أول مشهد من هذه المسرحية. إنه مشهد جاء عن طريق الستارة السينمائية المثبتة في فوندو الخشبة، ممهدا بذلك لأحداثها قبل أن يدخل الممثلون إلى فضاء الركح.
والمسرحية الثانية، وهي "مسرحية رماس"، الساحة أو الفناء، من تأليف أحمد زاهد، وإخراج فخر الدين العمراني، وهو عمل مسرحي ضخم ومتميز ، اعتمد كذلك على تقنية الشاشة. ووظف مشهدا سينمائيا، وهو عبارة عن أحداث جاءت مصورة ومعروضة من خلال الشاشة، مكملة لأحداث المسرحية ومكتشفة لفضاءات جديدة، ولقد لعب أدوارها الممثلون أنفسهم المتواجدون فوق الركح.

تركيب
استطاع المسرح الأمازيغي بالريف أن يمثل المنطقة أحسن تمثيل سواء داخل الوطن أم خارجه، وتمكن من حصد جوائز مهمة في مختلف التظاهرات والمهرجانات.وبهذا يكون قد خطا خطوات جبارة إلى الأمام في ظرف وجيز. ومن خلال ما تقدم يمكن أن نخرج بمجموعة من الملاحظات:
- المسرح في الريف حاول إعادة الاعتبار للتاريخ الأمازيغي وتصحيحه من خلال الثورة على التاريخ الرسمي الذي تقدمه مؤسسات الدولة.
- كشف بعض الجوانب المتنورة والمنسية في التراث، إلا أن التعامل معه كان في غالبه يطغى عليه الجانب التقديسي، بعيدا عن محاولة مراجعته وتحيينه. الشيء الذي أعطى لهذا التراث وظيفة إيديولوجية مباشرة.
- استحضار الأشكال الفطرية بشكل لافت للنظر، إذ لا يكاد يخلو أي عرض مسرحي منها.
- التركيز على خصوصية المسرح الأمازيغي من ناحية المضمون فقط والمعالجة وتناول الحوادث والشخوص وملء الركح كليا مما جعله مبتذلا ومستهلكا في بعض الأحيان، بل معيقا وغير وظيفي، وغياب البحث في البنية المسرحية الأمازيغية التقليدية وتطويرها، ومن ثم محاولة ابتكار تقنيات جديدة.
- استقطاب المرأة لا كمتلقية فحسب، ولكن كمبدعة وفنانة تعتلي الركح وتصبغه ببصماتها وخصوصيتها. وعندما نتحدث عن الخصوصية فإننا نعني طريقة في النظر وأسلوبا في المعالجة ورؤيا للفن تميزت بها. ونوجز ذلك في العناصر الآتية: (التركيز على المكونات الفيزيقية/الجمالية للمرأة، اللجوء إلى بعض الأصوات التعبيرية الخاصة بالمرأة وهو ما يسمى بالأصوات غير اللغوية كالزغاريد، استعمالها للجسد بطريقة متميزة أثناء تفاعله مع غيره من الشخصيات وأثناء تعبيره عن وجهات نظر معينة وهو ما يسمى بلغة المسرح بالجستوس الاجتماعي (gestus social ) .
- غياب توثيق وتدوين هذا المسرح رغم توفر جل العروض على نصوص قبلية تكون مخطوطة، تستدعي طبعها ونشرها، وهي دعوة إلى الجهات المسؤولة والمعاهد المختصة أن تهتم بالمسرح الأمازيغي تدوينا وصيانة، لأن أمر التدوين يجب أن تتكلف بها المؤسسات أكثر من الأشخاص.
- في ظل غياب تدوين النصوص، يصعب الحديث عن نقد موازي لها، ودراسات متمعنة لهذا المسرح، اللهم ما جاء من بعض النقاد الذين تابعوا بعض العروض وهؤلاء معدودون على رؤوس الأصابع، أو ما جاء في بعض الصحف والمواقع الالكترونية، وهي مواضيع اقرب إلى الانطباعية والتغطية الصحافية منها إلى النقد الوازن.

المصادر والمراجع
[1] البربر، عثمان الكعاك، مطبعة النجاح الجديدة، الدار البيضاء، ط2، 2003، ص:117.
[2] البربر، مرجع سابق، ص:109.
[3] المسرح المغربي من التأسيس إلى صناعة الفرجة، حسن المنيعي، منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية، فاس، ط 1، 1994، ص:31.
[4] المغرب المجهول: اكتشاف الريف،ج1، أوجست مولييراس، تر: عز الدين الخطابي، مطبعة دار النجاح الجديدة،الدار البيضاء، ط 1، 2007، ص:113.
[5] الضحية وأقنعتها: بحث في الذبيحة والمسخرة في المغرب، عبد الله حمودي، تر: عبد الكبير الشرقاوي، دار تبقال للنشر،الدار البيضاء، ط 1، 2010، ص:12.
[6] على سبيل المثال نذكر رأي مصطفى بغداد في كتابه المتميز "المسرح المغربي قبل الاستقلال"، إذ يعتبر أن السبب الديني كان وراء توقف هذا النشاط المسرحي السائد من قبل، والذي كان غزيرا ومتنوعا في أساليبه وأشكاله. ص:9
[7] أسلمة وتعريب بربر شمال المغرب، أنجلو غريلي، تر: عبد العزيز شهبر، منشورات وزارة الثقافة،الرباط، ط 1، 2009، ص:12.
[8] تجدر الإشارة هنا إلى أنه أثناء حرب الريف بقيادة محمد بن عبد الكريم الخطابي عُدّت بعض مظاهر الاحتفال والانغماس في اللهو من مثبطات العمل الجهادي، لذا تم تقليص مدة إقامة مباهج الأعراس من سبعة أيام إلى ثلاثة أيام، وكذا تحريم أهازيج "رالا بويا" وما قد يصاحبها من استعراضات ورقصات لمدة من الزمن.
[9]Un siglo de hiero en las minas del rif, Vicente Moga Romero,servicio de publicaciones,Cuidad de melilla,UNED,Melilla,2010,P:138
[10]Ibid ,P:139
Read More | علق على هذا الموضوع

نشطاء مغاربة يتعهدون باستمرار الاحتجاجات

Written By آفر برس on الثلاثاء، 15 مارس 2011 | الثلاثاء, مارس 15, 2011

الثلاثاء، 15 مارس 2011

الاتحاد-د ب أ

تعهد النشطاء المغاربة المؤيدون للديمقراطية أمس باستمرار دعوتهم إلى الاحتجاجات في أنحاء البلاد يوم 20 مارس رغم الإصلاحات الدستورية الشاملة التي أعلنها الملك محمد السادس.
وقال المنظمون الإسلاميون واليساريون المتشددون إن المسيرات تأتي عقب مظاهرتين في الدار البيضاء يوم الأحد والتي أصيب فيهما 13 شخصا وأعتقل 54 آخرون.
Read More | علق على هذا الموضوع

قوّات القذافي تحاول استعادة السيطرة على مدينة زوارة

newlebanon.com
ذكرت مصادر متطابقة أنّ القوات الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي هاجمت مدينة زوارة (غرب) التي يسيطر عليها الثوار. وقال مصدر قريب من السلطات الليبية طلب عدم كشف اسمه لـ"فرانس برس" إنّ هناك "جيوباً مقاومة في زوارة (120 كلم غرب طرابلس)، والقوات المسلحة ستُطهّر المدينة"، مقلّلاً من شأن المعارك، ومضيفاً أنّ "هناك بعض العناصر التخريبية لا تزال تقاوم، وهذا الامر ليس بالخطير".
Read More | علق على هذا الموضوع

دبابات القذافي تدخل زوّارة في الغرب وطائراته تغير على أجدابيا في الشرق

دار الحياة
أجدابيا (ليبيا)، طرابلس - رويترز، أ ف ب - شنّت قوات موالية للزعيم الليبي معمر القذافي غارات جوية أمس الإثنين على بلدة أجدابيا الليبية التي تسيطر عليها المعارضة، بعد أن تقدّمت شرقاً، وعرضت الحكومة العفو عن الجنود المنشقين إذا سلَّموا سلاحهم.
وجاء هذا الضغط في شرق البلاد، في وقت أفادت مصادر متطابقة أن القوات الموالية للقذافي هاجمت الإثنين مدينة زوّارة (غرب) التي يسيطر عليها الثوار. وقال مصدر قريب من السلطات الليبية طلب عدم كشف اسمه لـ «فرانس برس»: «هناك جيوب مقاومة في زوّارة (120 كلم غرب طرابلس). القوات المسلحة ستطهِّر المدينة».
Read More | علق على هذا الموضوع

مهرجان الفيلم الأمازيغي لن يكرم بطلة "خارجون عن القانون"

الجزائر - زبير فاضل
نفى رئيس المهرجان الوطني للفيلم الأمازيغي بالجزائر عصاد الهاشمي، تكريم الفنانة القديرة شافية بوذراع بطلة فيلم "خارجون عن القانون" في فعاليات الدورة الـ11 للمهرجان التي ستنطلق فعالياتها في 19 مارس/آذار 2011. وبرر غياب الأفلام الأمازيغية المغربية عن المنافسة الرسمية بعدم احترام المخرجين المغاربة المواعيد المحددة لتقديم الأفلام.
Read More | علق على هذا الموضوع

تاماينوت تثمن الخطاب الملكي والدغيرني يتحفظ

Written By آفر برس on الاثنين، 14 مارس 2011 | الاثنين, مارس 14, 2011

الاثنين، 14 مارس 2011

tamazghapress.com
صرحت رئيسة منظمة تاماينوت الأستاذة لطيفة الدوش نهاية الأسبوع المنصرم، لإحدى الجرائد الوطنية، بأنها ترى في الخطاب الملكي الأخير لمحمد السادس والذي دعا من خلاله إجراء تعديلات دستورية شاملة، أنه قفزة في المسار المغربي، وكونه خطاب تاريخي، واعتبرت أن اعتماد الهوية الامازيغية كركيزة أولى للتعديل الدستوري
Read More | علق على هذا الموضوع

Recent Post

 
Copyleft © 2011. آفر برس . All lefts Reserved.
Company Info | Contact Us | Privacy policy | Term of use | Widget | Advertise with Us | Site map
Template modify by Creating Website