Test Footer

مرئيات
‏إظهار الرسائل ذات التسميات خاص. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات خاص. إظهار كافة الرسائل

لمتابعة مستجدات الحركة الأزوادية (الطوارق)

Written By آفر برس on الأحد، 1 أبريل 2012 | الأحد, أبريل 01, 2012

الأحد، 1 أبريل 2012

Read More | علق على هذا الموضوع

طرح غريب: "الأصول الأندلسية للأمازيغ"

Written By آفر برس on الأربعاء، 21 مارس 2012 | الأربعاء, مارس 21, 2012

الأربعاء، 21 مارس 2012

صادفت موضوعا غريبا وشيقا لغرابته يتساءل بشكل مثير هل أصل الأمازيغ من الأندلس (الكاتب يستعمل اسم البربر) وصاحب المقال هو رمزي رويغي (Email: rouighi@email.usc.edu) أستاذ مساعد من جامعة جنوب كاليفورنيا الأمريكية شعبة التاريخ والمقال صادر في مجلة دورية تعنى بالتاريخ الوسيط لشبه الجزيرة الأيبرية.
يشير الكاتب بداية لعنوانه بأن السؤال قد يكون غريبا "فكيف يكون أصل الأمازيغ من الأندلس في حين يعرف الجميع أنهم السكان الأصليون لشمال غرب افريقيا؟".


يجد الكاتب أن افتراض استمرارية الأمازيغ منذ أول هيكل عظمي وجد بافريقيا أمر متجاوز، وبعدها يضع الخط العريض لموضوعه وهو فهم كيفية نشأة مفهوم البربر كتصنيف يضم عدة مجموعات شمال غرب إفريقية تحت مظلة واحدة يسميها الصنف البربر.


أول حجة يسوقها الكاتب لنسف التصور السائد عن أصل الأمازيغ هي إشارة مؤلفي كتب "البربر" لكون اسم البربر لم يظهر إلا مع الكتاب العرب، وإنه اذا كان اصطلاح البرابرة منتشرا قبلهم فإن الاصطلاح أطلق على مجموعات ضخمة حول البحر المتوسط، وبالتالي فإن الحديث عن تواجد أمازيغي/بربري سابق للغزو العربي هو أمر خارج التموضع الزمني الصحيح. ثم يدلل على أن مفهوم شمال افريقيا قبل العرب غير موجود لأن اسم المغرب لا ينطبق على ذلك الحيز الجغرافي لأنه مثلا يشمل الأندلس وتبعا لذلك فإن المسميات الكلاسيكية من موريطانيا ونوميديا وليبيا لا تتطابق ايضا مع مصطلح المغرب. ويضيف أن العرب أطلقوا اسم البربر على القوط الغربيين مثلما اقترح خواكين بيرميخو حيث وصف عمله بالرائد. لكنه يسترسل بعد ذلك ليقرر أن اسم البربر اطلق في الأندلس على أحد العناصر المسلمة التي ناصرت الأمويين، وبعدها مباشرة يردف بأن تصنيف البربر اسم اطلق عى أوائل الفاتحين المسلمين. مما يبرز خلطا كبيرا في الأفكار.

أما في المغرب فكان البربر اصطلاحا عاما يطلق على المجموعات الهامشية خارج المدن التي تتركز فيها الأسر الحاكمة، وأن الأفارقة الغير العرب الذين ناصروا تلك الأسر لم يطلق عليهم اسم البربر لأنهم عٌرفوا بأسماء قبائلهم الخاصة كهوارة وزناتة وأن إلحاقهم بالبربر أمر طارئ.

وبعد سرد لكتاب عرب واستعمالهم لكلمة البربر لينتقل إلى فرع البربر والمور. في هذا الجزء يبين حسب مزاجه وطريقته أن اسم المور كان يطلق على الشمال أفارقة وغيرهم ويعطي ما رآه دليلا واضحا على ذلك حين يشير لجون بيكلارو مدعيا ان اعتبار الجرامنت والماكوريتاي مورا، يثبت بجلاء أن المور ليسوا شمال غرب أفارقة و"بالتأكيد" ليسوا السكان الأصليين لشمال افريقيا.

.
The Andalusi origins of the Berbers
Read More | علق على هذا الموضوع (1)

النشيد اللبناني منقول عن نشيد جمهورية الريف

Written By آفر برس on الاثنين، 12 مارس 2012 | الاثنين, مارس 12, 2012

الاثنين، 12 مارس 2012

Read More | علق على هذا الموضوع (1)

يتامى العروبة العسكرية أو "اتحاد عرب" المغرب الكبير

Written By آفر برس on الخميس، 1 مارس 2012 | الخميس, مارس 01, 2012

الخميس، 1 مارس 2012

أحمد عصيد - هسبريس
عمد بعض الخبراء في تشريح الجثث من دعاة التعريب المطلق هذه الأيام إلى إخراج مومياء ما كان يسمى بـ "المغرب العربي" من الثلاجة، في مندبة جماعية علا فيها نواحهم وكثر عويلهم ضدّ وزير الخارجية المغربي، الذي اقترف إثم احترام الدستور المغربي، فأبى بنزاهته الفكرية والسياسية وأمانته المعهودة فيه إلا أن يقترح على نظرائه إيقاف الميز الصارخ الذي تتضمنه عبارة "المغرب العربي" الإختزالية، والتي تذكرنا بمشروع حمل منذ البداية أحد أسباب وفاته في تسميته.
لقد كان ملك المغرب الحسن الثاني على وعي بخطإ التسمية المقترحة عند تأسيس الإتحاد المغاربي، وأعلن عن تحفظه في خطاب ألقاه في مناسبة التأسيس، غير أنّ الهذيان القومي لـ "ملك ملوك إفريقيا" العقيد معمر القذّافي غير المأسوف عليه، (والذي هدّد آنذاك بالإنسحاب من الإتحاد المغاربي إذا لم يسمّ بـ "العربي") جعل رؤساء البلدان المغاربية يرضخون للأمر الواقع، في الوقت الذي كان فيه من الممكن الإحتكام إلى العقل والتاريخ في وضع التسمية المناسبة لمشروع وحدة البلدان المغاربية التي تتميّز بتنوع أصول سكانها وتعدّد مكوناتها الثقافية واللغوية والحضارية، احتراما للجميع، وتجنبا لإثارة النعرات التي تفرّق أكثر مما تسمح بالتوحّد والتعاون.
و قد مضت السنوات دون أن يتحقّق شيء من وحدة المغاربيين الذين انخرطوا عكس ذلك في صراعات تعصف بأبسط شروط التعاون التي يحتمها الجوار والمصالح المشتركة، فإصرار الجزائر على السعي إلى تنصيب "الجمهورية العربية الصحراوية" (كذا!) في جنوب المغرب، وتمادي القذافي ـ باسم العروبة ـ في بهلوانياته الغرائبية ودسائسه التي كان يوزعها ذات اليمين وذات اليسار، وتواجد موريطانيا بين انقلاب وانقلاب على فوهة بركان لا يخمد، وتسلط حكم دولة البوليس في تونس، جعلت الإتحاد المغاربي حلما للشعوب وخطبا للحكام بدون أيّ محتوى واقعي .
لا شكّ أنّ التوحّد الإستراتيجي بمفهومه الحديث والعصري يكتسي أهمية بالغة بالنسبة للبلدان الخمسة لو توفرت العوامل المساعدة، السياسية منها والثقافية، غير أنه ينبغي البدء بإزالة كلّ أنواع العراقيل التي تحول دون التقارب المطلوب، وأولها عائق التسمية التي تجعل الإتحاد المأمول يتحوّل إلى مجرد اتحاد طائفي لأقلية من "العرب" المتواجدين بالمغارب دون سواهم، ذلك أنّ من غير المنطقي اعتماد تسمية تأخذ بعين الإعتبار مكونا واحدا من مكونات البلدان المغاربية كأساس للتوحد والتعاون، وحتى يتّضح المشكل أكثر لنتصور أنّ البلدان الأوروبية، التي اعتمدت الإطار الجغرافي في تسمية اتحادها، أطلقت عليه إسم "الإتحاد الجرماني الأوروبي" أو "الإتحاد الأوروبي الأنجلوساكسوني" كيف ستكون ردود فعل البلدان والشعوب التي لا تجد نفسها في التسمية، إنّ الخطأ الذي وقع فيه مؤسسو الإتحاد المغاربي هو أنهم انساقوا وراء أوهام تدلّ على انعدام النضج السياسي لبعض أطراف الإتحاد، أولائك الذين ما زالوا لم ينتقلوا بوعيهم من المستوى العشائري والطائفي القديم إلى مستوى الوعي الإستراتيجي الحديث.
إنّ الإطار الثقافي الهوياتي المشترك بين البلدان المغاربية هو إطار أمازيغي عربي إفريقي إسلامي متوسطي، ومن اللازم أخذ هذه المكونات ـ التي لا تقبل الإختزال ـ بعين الإعتبار، لأنها ستكون جميعها إطارا للتبادل الثقافي والتفاعل الحضاري بين البلدان المغاربية في ظلّ الإتحاد، وهو ما يعطي أسسا هوياتية متينة و ديمقراطية للتعاون الإقتصادي المطلوب، ومن تمّ فالتسمية الطبيعية والمنطقية لهذا الإتحاد هي "اتحاد البلدان المغاربية" أو "اتحاد المغرب الكبير"، أو "الإتحاد المغاربي"، وقد انتهى الدستور المغربي إلى تبني هذه التسمية الأخيرة رسميا نزولا عند مطالب الأمازيغ الذين ناضلوا من أجل حقوقهم على مدى نصف قرن، بينما ما زال فلول من دعاة التعريب المطلق من المواطنين المغاربة، يحلمون بوحدة في إطار العروبة الخالصة التي لا تشوبها شائبة من عناصر التنوع الأخرى ، التي ليست سوى هويات الشعوب المغاربية العميقة والمتجذرة، دون أن يزحزح من جمودهم العقائدي الإنهيار المتتالي لأنظمة الرّعب العسكرية التي قامت كلها على خطاب التعريب المطلق وعلى أساطير "الشعب العربي" و"الوطن العربي" و"الأمة العربية" .
لم يكن قد تبقى بعد سقوط العسكري الدموي صدام حسين ـ الذي كان يوزع كتب البعث ومجلاته بأبخس الأثمان بالمغرب، وكذا بطائق الإنتماء إلى "حزب البعث العربي الإشتراكي" التي حملها مثقفون مغاربة باعوا كرامتهم ورفعوا الولاء لنظام أجنبي دكتاتوري ـ لم يكن قد تبقى من الأنظمة القومية غير نظام البعث السوري ونظام القذافي، وبينما أنكر الأول وجود الأكراد الذين ظلوا بلا بطائق جنسية لمدة 52 سنة، وملأ السجون والمنافي والمقابر الجماعية بمعارضيه، كان الثاني يوزع أموال النفط الليبي بالمغرب عبر ما كان يسمى "المجلس القومي للثقافة العربية"، والذي كان يؤدي مبلغ 3000 درهم لكل مغربي كتب مقالا يكرّس إيديولوجيا القومية العربية المتقادمة، ويهجو أمازيغ المغرب أو يعمل على تحقير اللغة الأمازيغية وثقافتها. غير أن النظام المغربي اختار من باب الحفاظ على التوازنات الداخلية إمساك العصا من الوسط، والسعي إلى تكريس خطاب "المصالحة" بعد رحيل الحسن الثاني، وهي سياسة بغضّ النظر عن الأساليب المعتمدة لإرسائها، كانت مناقضة تماما لأساليب القتل والتشريد التي اعتمدتها أنظمة القومية العربية، حيث بدأ القوميون يفقدون معاقلهم داخل الدولة بالتدريج، إلى أن طمّ الوادي على القرى باشتعال الثورات الشعبية التي أطاحت بعروش حكام الإستبداد، وجرفت معها شعارات مرحلة بكاملها، وبقي الشعب السوري يقاوم حتى الآن نظام البعث السوري المتهالك بالتدريج.
وحتى لا يُضيع إخواننا المغاربة، من الذين أصابتهم لوثة العروبة المطلقة، المزيد من وقتهم الثمين، في قضية سيخسرونها بالتأكيد كما خسروا التي من قبلها، مما قد يزيد من شقائهم ومعاناتهم، نذكرهم بما يلي:
ـ أن وزير الخارجية المغربي الدكتور سعد الدين العثماني، قد قام بواجبه في احترام تام للدستور المغربي الذي لم يعد يتضمن عبارة "المغرب العربي"، وأنه قد عبّر في اقتراحه عن روح المرحلة التي نجتازها والتي عنوانها "الكرامة للجميع"، و ليس للعرب وحدهم.
ـ أنه في موقفه لم يكن يصدر عن نزعة عرقية أو قومية بل عن حسّ وطني يعكس التطورات الإيجابية في بلده السائر في طريق التعدّدية الديمقراطية واحترام التنوع.
ـ أن على المسؤولين المغاربة والمنابر الإعلامية المغربية أن تسير على نهج وزير الخارجية المغربي، فتضع حدا للميز الذي تكرسه بعض العبارات والمصطلحات الإقصائية المستعملة.
ـ أن البلدان المغاربية الأخرى محكومة بوضع دساتيرها الجديدة وفق روح المرحلة، مما يحتم مراجعة كل مفاهيم الميز والإقصاء والعنصرية.
ـ أنّ الإعتقاد في أن الوحدة والتوحيد لا يمكن أن يتمّا إلا على أساس العروبة وحدها وهمٌ مُزمن أشبه بالمرض النفسي، وعلى أصحابه أن يتحرّروا من هذا الوهم ومن مشاعر الكراهية، بقبول الآخر واحترام أسس التعايش المشترك، والوعي بالمقومات العقلانية والموضوعية للوحدة الحقيقية.
ـ أن إيديولوجيا "العروبة" لم تنجح قط في توطيد وحدة أو إقامة دولة ديمقراطية واحدة، وتاريخ القرن العشرين درس كبير لمن لا يعتبر.
ـ أنّ الأمازيغية ليست شأنا مغربيا فقط، بل هي شأن مغاربي وشمال إفريقي أيضا، فها هم أمازيغ ليبيا وتونس ينهضون بعد عقود من إرهاب الأنظمة القمعية، ليتنفسوا أخيرا هواء الحرية، فمن يستطيع إرغامهم على العودة إلى ظلمات الميز من جديد ؟
ـ أن تسمية "المغرب العربي" لا تتعدّى الإعلان عن اتحاد "عرب المغارب"، وهو اتحاد لن يكون أوفر حظّا من اتحادات "عرب المشارق" التي يعرف الجميع ما آلت إليه.
Read More | علق على هذا الموضوع (3)

ثورة أمازيغية تهدد ليبيا؟

Written By آفر برس on السبت، 17 ديسمبر 2011 | السبت, ديسمبر 17, 2011

السبت، 17 ديسمبر 2011

نشرت الجمعية الألمانية للدفاع عن الشعوب المهددة، المتواجدة بألمانيا في جوتنجن، وهي منظمة عالمية تهتم بحقوق الأنسان عالميا خاصة الأقليات الإثنية والدينية وتأتي في المرتبة الثانية أوروبيا في مجال حقوق الأنسان مقالا حذرت فيه من احتمال تفجر ثورة أمازيغية في ليبيا بعدما تنكرت القيادة الليبية الحالية لجهود وتضحيات الأمازيغ الليبيين في الثورة ضد نظام القذافي
 مشيرة إلى تجاهل الحقوق الأساسية للأقليات الغير العربية والاستمرار في عملية التعريب محذرة من عودة السياسة الليبية إلى سابق عهدها، كما ذكرت المنظمة بالمظاهرات الأمازيغية المستمرة للمطالبة بحقوقهم، بالأضافة للاشتباكات المسلحة بين الميليشيات الأمازيغية وبين الجيش الوطني من جهة وميليشيات عربية من جهة أخرى. كما اعتبرت المنظمة أن الهجوم على موكب قائد الجيش البارز خليفة حفتر والذي خلف قتيلين في تبادل إطلاق النار بين الطرفين، تعبيرا عن رفض الأمازيغ للاستعلاء العسكري حسب خبير المنظمة في الشؤون الأفريقية أولريخ ديليوس. كما رأت المنظمة أن الأمازيغ من جبل نفوسة غرب ليبيا لعبوا دورا هاما في إسقاط القذافي، كما لعبت دورا بارزا في تحرير زوارة ومصراتة والزنتان. لكن وبالرغم من تشكيلهم لعٌشر سكان ليبيا فإن البعض ينظر إليهم باعتبارهم أعداء للعرب ومناصرين لأسرائيل. وأنه للآن فإن القيادة الليبية لا تملك الرغبة في الاعتراف بالحقوق الأمازيغية.

المقال الأصلي على موقع المنظمة:
http://www.gfbv.de/pressemit.php?id=2964
Read More | علق على هذا الموضوع (4)

Recent Post

 
Copyleft © 2011. آفر برس . All lefts Reserved.
Company Info | Contact Us | Privacy policy | Term of use | Widget | Advertise with Us | Site map
Template modify by Creating Website