سيظل شمال افريقيا موطن الامازيغيين الاحرار نارا على الامازيغ ففي ظل الحكومات السابقة المستبدة وفي ظل هده الحكومات الاسلامية التي اخدت المبادرة ستظل الامازيغية في شمال افريقيا كلغة مقهورة مادام الامازيغ ينتظرون المستحيل من هده الحكومات.ورغم ربيع شمال افريقيا ورغم الثورات التي عرفتها هده البلدان فكان شيء لم يكن.فما زال التعتيم الاعلامي المقروء والمصور والمكتوب.لم يتحسن بعد .ومازال السياسيون العرب ومفكريهم مازالوا يستعملون مصطلح..المغرب العربي..والربيع العربي الى غير دلك من المصطلحات الجهنمية العنصرية التي تقصي البعد الامازيغي والابعاد الاخرى والاجناس المتواجد بشمال افريقيا مقصية.ان الاعلام العروبي المشرقي مازال سائدا في بلدان شمال افريقيا رغم انه اعلام اخد من اموال الشعب.اجل ان اعلام هده الانظمة الديكتاتورية هو سلاح موجه الى الامازيغ والشعب الامازيغي بصفة خاصة..فمتى نتحرر من هدا الاعلام الجهنمي.
بقلم الحسن اعبا