Test Footer

مرئيات
Home » » جواد غسال - غرام للأمازيغية على طريقة الأفاعي

جواد غسال - غرام للأمازيغية على طريقة الأفاعي

Written By آفر برس on الجمعة، 28 يناير 2011 | الجمعة, يناير 28, 2011

برز الثعلب يوماً في شعار الواعظينا ** فمشى في الأرض يهذي ويسب الماكرين ** ويقول الحمد لله إله العالمينا ** ايا عباد الله توبوا فهو رجاء التائيبنا ** وازهدوا في الطيرإن العيش عيش الزاهدينا** واطلبوا الديك يؤذن لصلاة الصبح فينا ** فاتى الديك رسولٌ من إمام الناسكينا ** عرض الأمر عليه وهو يرجو أن يلينا ** فاجاب الديك عذراً يا أضل المهتدينا ** ابلغ الثعلب عني عن جدودي الصالحينا ** عن ذوي التيجان ممن دخل البطن اللعينا ** إنهم قالوا وخير القول قول العارفينا ** مخطئ من ظن يوماً أن للثعلب دينا!

المقالات (يتم تجديد الصفحة من وقت لآخر الملاحظة بين معقوفتين [] هي لصاحب المدونة وهي خلاصة ما يرمي إليه الكاتب بشكل شبه صريح):


حين تهدد المعيرة ما تبقى من الأمازيغية
[يعني يجب عدم معيرة اللغة الأمازيغي تبعا لسياسة فرق تسد: حلال على العربية حرام على الأمازيغية]
جواد غسال*
من يعود إلى تاريخ نشأة اللغات الحية في العالم، خاصة منها اللغة العربية والفرنسية والإنجليزية يخرج بخلاصات أساسية أهمها:
أن تشكل اللغات الحية لا يخضع للقسر، ولا يخضع لتدخل مباشر من قبل اللغويين في تحديد طبيعة المفاهيم والدوال ومدلولاتها التي يجب استعمالها والتي يجب تجنبها، وطبيعة القواعد التي يجب وضعها للغة لتشكل قوالب مسبقة يتم من خلالها قياس مدى صحة اللغة من عدمه، وعدم وجود "اللحن" فيها، فخلال فترة تقعيد اللغة العربية على وجه التمثيل لا الحصر، لم يتم وضع قواعد من خارج ما هو متداول في الشعر والقرآن، وكان مرد التقعيد إلى دخول أمم جديدة لا تتقن العربية فكان له أن سهل عملية تداولها، وجنبها السقوط في شباك تكاثف اللحن اللغوي...
اقرأ المزيـد من الحكم

تناقضات النخبة الأمازيغية في مسألة 'اللغة'
[النخبة الأمازيغية ليست حكيمة مثل أنصار اللغة العربية (الحرف العربي) أصحاب المبررات الصادقة والعقلانية]

جواد غسال
حاولنا في مقال سابق بعنوان "حين تهدد المعيرة ما تبقى من الأمازيغية"، إجراء مقارنة لغوية بين الطريقة التي تنشأ بها الأمازيغية، وبين نشأة اللغات الحية في العالم، استنادا إلى معطيات لغوية وتاريخية وعلمية، وتأكد من خلالها أن الطريقة القسرية في نشأة الأمازيغية تضر باللغة أكثر مما تنفعها، وفي هذا المقال نطرح موضوع المعيرة من زاوية أخرى مغايرة، يظهر فيها التهافت في الخطاب الأمازيغي وسقوطه في تناقضات عديدة، تجاوزت المعيرة إلى مختلف القضايا التي شهدت خلافا وجدلا فكريا وسياسيا.
فمن يعود خطوات زمنية إلى الخلف ويتصفح ما عرفه ملف المسألة الأمازيغية في السنوات الأولى من العقد الحالي، سيكتشف أن النخبة الأمازيغية وجدت نفسها أمام وقائع ....اقرأ المزيـد من الحكم

محاذير 'دسترة' الأمازيغية
[دسترة الأمازيغية على خلاف ما تدعيه المنظمات الحقوقية خطر على المغرب والأمازيغية نفسها: يصلح للعربية، ولا يصلح للأمازيغية]
جواد غسال
...والاحتكام إلى العقل والمنطق يفرض جعل المصلحة الوطنية أسمى من العصبيات الإثنية والعرقية، لكبح جماح المواجهات والمعارك الإديولوجية الجوفاء، التي لا تفرز سوى النتائج العكسية والمشوهة ويكون الكل فيها خاسرا، كما هو شأن المواجهات التي تدور رحاها اليوم حول الأمازيغية والدارجة المغربية، وتشكل الأصوات التي ترتفع ل"دسترة" الأمازيغية الجزء الأهم منها، باعتباره أحد المطالب الأساسية التي نص عليها بيان 2000، وتنادي به النخبة الأمازيغية. غير أن هذا المطلب مثقل بحمولات متعددة ومختلفة، يجعل مسألة "الدسترة" معرضة لمحاذير كثيرة للأسباب التالية:...اقرأ المزيـد من الحكم

'لا تتحدث عن الأمازيغية'
[معاداة الأمازيغية حق للجميع، واستنكار العداوة لها بمثابة الدفاع عن شيء يسميه اليهود معاداة السامية]
جواد غسال
تشبه مقولة "معاداة الأمازيغية" التي انتشرت في الآونة الأخيرة بين النخبة الأمازيغية، كذبة "معاداة السامية" في توظيفها وتحويلها إلى جريمة وطنية، ترفع في وجه من يخالف هوى العمى الإديولوجي، فأصبحت تثار في مناسبة أو غير مناسبة، وتحولت إلى سلاح لقفل الأفواه وتكميمها، ولسلب الحرية في إبداء الرأي في لساننا الأم في ارتباطه بالقضايا الوطنية، مستهلة (أي المقولة ) قائمة طويلة من النعوت والأوصاف الجاهزة في إطار نظرية شاملة صيغت على شاكلة "نظرية المؤامرة"...المزيـد من الحكم


الحركة الأمازيغية و'الاستقواء بالخارج'

[اللجوء إلى المنظمات الحقوقية الدولية حرام على الأمازيغ، فقدرهم الخضوع والتبعية لأنظمة تعتبر أصواتها تافهة]
جواد غسال
يثير لجوء الحركات الأمازيغية إلى نسج علاقاتها مع العديد من القوى الخارجية، مجموعة من الأسئلة لدى متتبعي المسألة الأمازيغية، ولا يتأتى وجه الاستغراب في التنسيق الواضح والاستنجاد المتواصل بالهيئات الأممية ودول الاتحاد الأوروبي فحسب، بل يكمن في تحول الخطاب الأمازيغي من اعتبار اللجوء إلى الخارج أداة للتواصل ومد جسور الحوار، إلى اعتباره أداة مشروعة لتحصيل المطالب والدفاع عن المكتسبات، ووسيلة "لحماية الظهر" مما تسميه مخططات النظام، واعتباره (أي اللجوء إلى الخارج) طريقا لتحصيل "المطالب المشتركة" "كونيا" كحقوق الإنسان، بما فيها الحقوق اللغوية والثقافية، والديمقراطية والحرية وغيرها...المزيـد من الحكم

 
Copyleft © 2011. آفر برس . All lefts Reserved.
Company Info | Contact Us | Privacy policy | Term of use | Widget | Advertise with Us | Site map
Template modify by Creating Website